responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المختصر النصيح في تهذيب الكتاب الجامع الصحيح المؤلف : المهلب بن أبي صفرة    الجزء : 1  صفحة : 175
[7]- خ (9) نَا مُحَمَّدٌ [1]: [نا] عَبْدُ الله بْنُ مُحَمَّدٍ، نَا أَبُوعَامِرٍ الْعَقَدِيُّ، قَالَ: نَا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلاَلٍ، عَنْ عَبْدِ الله بْنِ دِينَارٍ، عَنْ أبِي صَالِحٍ، عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الْإِيمَانُ بِضْعَةٌ وسبعون شُعْبَةً [2]، وَالْحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنْ الْإِيمَانِ».

بَاب حُبُّ الرَّسُولِ [صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ] [3] مِنْ الْإِيمَانِ
[8]- (14) خ نَا آدَمُ، نَا شُعْبَةُ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لاَ يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ».

بَاب حَلاَوَةِ الْإِيمَانِ
[9]- (21) خ نَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ، نَا شُعْبَةُ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «ثَلاَثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ حَلاَوَةَ الْإِيمَانِ، مَنْ كَانَ الله وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا، وَمَنْ أَحَبَّ عَبْدًا لاَ يُحِبُّهُ إِلاَ لِلَّهِ، وَمَنْ يَكْرَهُ أَنْ يَعُودَ فِي الْكُفْرِ بَعْدَ أَنْ أَنْقَذَهُ الله كَمَا يَكْرَهُ أَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ».
خَرَّجَهُ في: كتاب الإكراه فِي بَابِ من اختارَ الضّربَ والهَوَانَ وَالقَتلَ عَلى الكُفْرِ (6941)، وفِي بَابِ الحبِّ في الله (6041).

[1] محمد هو البخاري، صرّحَ به الراوي، وقد خَلَتْ نُسخُ البخاريِّ الأُخْرَى منه، والله أعلم، وفي الأصل: محمد بن عبد الله بن محمد، وهو تصحيف استظهرت صوابه على النحو الذي أثبته.
[2] كذا ثبت في الأصل، بضعة وسبعون، وفي الصحيح: بضع وستون شعبة، وينظر ما ذكره الحافظ في هذا الموضع.
[3] زيادة مني ليست في الأصل.
اسم الکتاب : المختصر النصيح في تهذيب الكتاب الجامع الصحيح المؤلف : المهلب بن أبي صفرة    الجزء : 1  صفحة : 175
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست